الخميس، أبريل 07، 2011

خناقة مع السعادة ( مجرد محاولة للفهم )



حوار دار بيني وبيني أيضاً :)
**********
ولأنه أحيانا لا تقدر تلك السعادة حق الطامحين فيها

ولا تبذل أي جهد في الوصول إلينا
فيجب أن نعلن عليها الحرب

إحم إحم

أأقصد البحث

فلنبدأ من هنا
...
**********


بداخل كل منا روعة لا تقدر_ فقط_ إذا عرفنا كيف الطريق إليها

_ وأين تكمن هذه الروعة ..!!!
_ إنها شئ داخلي عزيزتي تشع نوراً للعالم بأسرة
_ لكننا لسنا دائما في حالة رضا أو سعادة لنر تلك الروعة
_ ومن قال أن جمالنا وروعتنا تقتصر علينا فقط ونحن سعداء
_ فكيف هي إذن !!!
_ عزيزتي ... تلك الروعة لا تقتصر علينا فقط ونحن سعداء
بل تتجلي أكثر وأكثر حين يكسو الحزن ملامحنا
تجدنا شعراء ...
تجدنا فلاسفه ...
تجدنا زاهدين في هذه الدنيا ...
تجدنا نهرع لله عز وجل واقفين في خشوع تام

نعود بعدها بطاقه من النورانيه الربانيه
تجدنا في قمة ضعفنا أمام القوي المتين
تجدنا في حالة هدوء وسكينة
تجدنا قمنا من فورنا بتأجير غواصة ( من عم صبحي )

ورحلنا بها لأعماقنا للكشف عن عمق تلك الحياة

ومعرفة ما تحتويه من كنوز


_ ولكن ليس كل من يصل لتلك الحكمه

_ نعم صدقتِ ॥ فهناك الضعفاء

من يستسلمون للأحزان والمصاعب
وهناك من يتحدي حزنه

ويتعلم من الموقف الصعبة التي مر بها
ويقف مرة أخري علي قدميه

معلنا انه صار أقوي
وليتعلم كيف يصل للسعادة _ دون شجار _ :)

( ده طبعا بعد ما يرجع غواصة عمو صبحي )
يحول حزنه ومشاكلة لقوة ذاتيه جديده

وخبره جديده وفكر أكثر نضجاً


_______


حتي لأحزاننا حكمة ....

فأنظر دائما للجانب المشرق ولو كان قيد أنمله
:)


*******

هناك تعليق واحد:

no0r يقول...

يا مُشـرِقـه~ إقتربي أكثر